1- الإستعانة بالصلاة قبل كل شيء، فهي بالحقيقة القوة السماوية الداعمة طول الوقت.

2- الإستعانة بكلمة الله المقدسة ونصوص الكتاب المقدس لتوضيح كل صورة أو كل فكرة. "فَأَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُمْ: «تَضِلُّونَ إِذْ لاَ تَعْرِفُونَ الْكُتُبَ وَلاَ قُوَّةَ اللهِ." (مت 22: 29).

3- إرجاع المعلومات إلي مصادرها القانونية الحقيقية، فحينما نتحدث عن الله لابد أن نلجأ الي كلام الله في الكتاب المقدس، وليس الي تلك المصادر المشوهة، التي لا تزودنا بأية حقائق فعليه.

4- تفسيرَ الجزئياتِ في ضوءِ الكلياتِ هو من أهمِّ آلياتِ تصحيح المفاهيم المغلوطة الموروثة في شتي الموضوعات المختلفة.

5- التعامل مع "المشاعر المجروحة" بما يناسبها من تقدير ومشاركة (وليس بالمنطق في الوهلة الأولي) حيث أن المشاعر لا تُناقش. 

6- العمل الدائم الدؤوب باستخدام أساليب منهجية متنوعة ضمن استراتيجية محددة ومدروسة تهدف الي ترسيخ المباديء الكتابية الكبري، والمفاهيم الروحية الأساسية، التي تساعد علي مواجهة أي صور مشوهة حالياً، كما تساعد علي تنشئة جيل لا يعاني إلي حد ما من تلك الصور المشوهة. 

 «يَا رَبُّ، إِلَى مَنْ نَذْهَبُ؟ كَلاَمُ الْحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ عِنْدَكَ،" (يو 6: 68).

"وَهذِهِ هِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ: أَنْ يَعْرِفُوكَ أَنْتَ الإِلهَ الْحَقِيقِيَّ وَحْدَكَ وَيَسُوعَ الْمَسِيحَ الَّذِي أَرْسَلْتَهُ." (يو 17: 3).